أخبار من حول العالم للقارئ العربي 

أخبار من حول العالم للقارئ العربي 

أخبار من حول العالم للقارئ العربي 

 العرب اليوم -

أخبار من حول العالم للقارئ العربي 

بقلم -جهاد الخازن

 المرشح للرئاسة الاميركية جو بايدن يدعي أنه يؤيد اسرائيل إلا أنه يعارض وجود اسرائيل في الضفة الغربية ويقول إن المستوطنات فيها غير شرعية وهذا ما تقوله "نيويورك تايمز" و"واشنطن بوست" وهيئة الإذاعة البريطانية والجمعية العامة للأمم المتحدة والجامعة العربية وغيرها كثير

بعد سقوط الامبراطورية العثمانية الدول الغربية الكبرى تقاسمت الشرق الأوسط، وحصلت بريطانيا على العراق وفلسطين والأردن وفرنسا على سورية ولبنان، ثم قامت ٢٢ دولة عربية

الأمم المتحدة ورثت عصبة الأمم واسرائيل قامت في ١٤ أيار (مايو) ١٩٤٨ في معظم الأراضي الفلسطينية باستثناء الضفة الغربية وقطاع غزة. غلاة الإسرائيليين الآن يريد ضم الضفة الى اسرائيل حيث توجد مستوطناتهم

الأردن لم يضم الضفة الغربية اليه وهي بقيت بعد ١٩٦٧ أرضاً محتلة ثم قامت فيها حكومة فلسطينية تقاوم اسرائيل

بايدن استأجر بيتاً كان يسكنه وزير الخارجية الأسبق ألكسندر هيغ في ماكلين بولاية فرجينيا بسعر ستة ملايين دولار في السنة إلا أنه هجره وعاد الى ولاية ديلاوير حيث خطط للفوز بترشيح الحزب الديمقراطي للرئاسة

- في فرنسا خصوم لليهود هاجموا ١٠٧ قبور يهودية في ويسترهوفن، في شرق فرنسا، في أواخر السنة الماضية ووضعوا فوقها شعارات لاساميّة. في أوائل ٢٠١٩ في منطقة الألزاس، في شرق فرنسا أيضاً، هاجم لاساميّون قبوراً يهودية ورسموا فوقها شعارات نازية

البرلمان الفرنسي قرر قبل ساعات من هذا الهجوم حق اليهود في دولة وقال إن منع اليهود من ممارسة هذا الحق يعتبر لاساميّة

اثنان هاجما شاباً فرنسياً عمره ١٧ سنة لأنه كان يتكلم العبرية على التلفون. صبي أيضاً في السابعة عشرة اعتقل إلا أن أصله وفصله لم ينشر

وتردد عبر فيديو أن عصابة لاساميّة هددت ١٨ عائلة يهودية تقيم في باريس بالرحيل أو القتل

- في الدنمرك فتحت الحكومة والناس الباب للهجرة، وتدفق على البلاد ألوف المسلمين في سبعينات القرن الماضي، ثم سنّ البرلمان الدنمركي قانوناً سنة ١٩٨٣ مع المهاجرين وكان شرطه أن يندمجوا في المجتمع الدنمركي

٧٧ في المئة من المهاجرين المسلمين في الدنمرك قالوا في استفتاء سنة ٢٠١٥ إن القرآن يجب أن يتبع حرفياً، وكان هذا الرقم أكبر منه في استفتاء آخر جرى قبل عقد كامل وأيد ذلك فيه ٦٢ في المئة من المسلمين هناك

غالبية من المسلمين في الدنمرك بقوا على تأييد دينهم، مع وجود أقلية عنصرية

- في أواسط آذار (مارس) أصبحت الولايات المتحدة تضم أكبر عدد من المصابين بفيروس كورونا، والرئيس دونالد ترامب أعلن أنه "رئيس حرب" وسيحارب الوباء

الديمقراطيون حاولوا عزل ترامب وفشلوا، وهناك انتخابات رئاسية في تشرين الثاني (نوفمبر) المقبل ولا نعرف كيف ستنتهي انتخابات الرئاسة. جو بايدن يواجه دونالد ترامب في الانتخابات المقبلة، ولا أحد يعرف من سيربح 

arabstoday

GMT 08:40 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

جانب فخامة الرئيس

GMT 06:34 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

المصريون والأحزاب

GMT 04:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

رسائل الرياض

GMT 04:28 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

د. جلال السعيد أيقونة مصرية

GMT 04:22 2025 السبت ,05 إبريل / نيسان

إيران وترمب... حوار أم تصعيد؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخبار من حول العالم للقارئ العربي  أخبار من حول العالم للقارئ العربي 



نانسي عجرم تتألق بالأسود اللامع من جديد

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 17:37 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

أقصر الطرق إلى الانتحار الجماعي!

GMT 04:47 2025 الجمعة ,25 إبريل / نيسان

توقعات الأبراج اليوم الجمعة 25 إبريل / نيسان 2025

GMT 17:02 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

صعود طفيف لأسعار النفط بعد انخفاض 2%

GMT 10:33 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

نانسي عجرم تتألق بالأسود اللامع من جديد

GMT 17:34 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

بقايا «حزب الله» والانفصام السياسي

GMT 08:58 2025 الجمعة ,25 إبريل / نيسان

هزتان ارضيتان تضربان تركيا بقوة 4.5 و4.6 درجات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab